تحميل كتب : المقتضيات المتعلقة بالموارد البشرية للجماعات الترابية (الأجهزة المنتخبة والإدارية)
 |
تحميل كتب : المقتضيات المتعلقة بالموارد البشرية للجماعات الترابية (الأجهزة المنتخبة والإدارية)
المبحث الأول : الأجهزة الإدارية والمنتخبة للجماعات الترابية ، قراءة وتحليل المطلب الأول : الأجهزة الإدارية والمنتخبة للجماعات الترابية الفرع الأول : الأجهزة المنتخبة الفرع الثاني : الأجهزة الإدارية المطلب الثاني : قراءة في الاحصائيات الفرع الأول : قراءة في الاحصائيات المتعلقة بالموارد البشرية الفرع الثاني : تحليل المعطيات المبحث الثاني : مظاهر الاختلالات التي تعرفها تدبير الموارد البشرية للجماعات الترابية ومداخل الإصلاح المطلب الأول : اختلالات الموارد البشرية للجماعات الترابية الفرع الأول : الاختلالات القانونية الفرع الثاني : الاختلالات التدبيرية المطلب الثاني : مداخل اصلاح اختلالات الموارد البشرية الفرع الأول : تأهيل الموارد البشرية الفرع الثاني : حكامة تدبير الموارد البشرية
المقتضيات المتعلقة بالموارد البشرية للجماعات الترابية (الأجهزة المنتخبة والإدارية)
تعتبر الجهوية نمط من التعبير عن تصور مجتمع ما ، لحاجاته ومشاكله وإمكاناته ، وللكيفية التي يراها مناسبة التدبير هذه الأمور والتحكم فيها ، فالجهة إذن كفضاء للاستعمال وكآلية تدبيرية ومجالا للممارسة الديمقراطية المحلية ، تعتبر خيارا لا محيد عنه لتحقيق التنمية ، وترتبط الأهمية التنموية للجهة بالاختصاصات الموكولة لها والضمانات القانونية المتاحة لها لمزاولة تلك الصلاحيات . ومما لا شك فيه أن المغرب أصبح الآن مقتنعا بحتمية تحقيق إصلاح جهوي فعلي يستجيب لتطلعات المجتمع المدني بمختلف مكوناته الثقافية واللغوية ، فالجهة ستشكل مستقبلا إطار لإنعاش وتنمية وسائل وآليات جديدة بل وإتاحة استعمال أفضل للموارد البشرية والطبيعية ، وبالفعل فقد احتلت الجهة على الدوام مكانة متميزة في فكر واستراتيجية الملك الراحل الهادفة إلى جعل المغرب دولة عصرية متماسكة بتقاليدها العريقة المتسمة بالدور الديناميكي المثير بمكوناته المحلية والجهوية والمؤهلة في نفس الوقت لرفع تحديات العصر بأوفر حظوظ النجاح ... الأجهزة الإدارية والمنتخبة للجماعات الترابية ، قراءة وتحليلمما لا جدال فيه ، أن المشرع المغربي بوأ الجماعات الترابية ، و تحت إشراف رؤساء مجلسها ، مكانة متميزة في الجهوية الموسعة ، في عمليات إعداد وتتبع برامج التنمية الجهوية ، والتصاميم الجهوية لإعداد التراب ، وذلك في نطاق احترام الاختصاصات الذاتية لهذه الجماعات الترابية ، ولاشك أن الهدف من دسترتها و توسيع نطاق صلاحياتها ، إنما هو انعكاس للمكانة و الصدارة التي منحها الدستور بغية الارتقاء بها و جعلها محور ترابي مهم في تحقيق التنمية الشاملة و المندمجة ، ولكن كل هاته الاختصاصات بدون تدبير جيد للموارد البشرية سواء المنتخبة أوالإدارية وبدون ترسانة قانونية لموكبة تطور الأدوار المهمة للعنصر البشري داخل الجماعات الترابية ، ستشكل عائقا أمام التنمية المحلية . اذن ماهي الأجهزة الادارية والمنتخبة للجماعات الترابية وفق القوانين التنظيمية لها.الأجهزة الإدارية والمنتخبة للجماعات الترابيةوفق احصائيات 2015 ، فإن التنظيم الاداري للمغرب ، جاء على النحو التالي : 12 جهة و 75 عمالة واقليم منها 13 عمالة و 62 اقليم ) . و 1503 جماعة حضرية و وقروية ، واذا تأملنا في هذا التنظيم نرى بان الجماعات الترابية لم يطرأ على عددها أي تغيير منذ 2011 وكذلك التنظيم الجديد لم يميز بين الجماعات الحضرية والجماعات القروية.الأجهزة المنتخبة حسب القوانين التنظيمية
الموضوع pdf
 |
تحميل كتب : المقتضيات المتعلقة بالموارد البشرية للجماعات الترابية (الأجهزة المنتخبة والإدارية)
الموضوع متوفر
Pdf
المكتبة الإلكترونية المجانية pdf
 تحميل كتب : المقتضيات المتعلقة بالموارد…){kind=link}
تعليقات
إرسال تعليق