تحميل كتب : التشغيل بالتعاقد في الإدارات العمومية مفهوم المصلحة وترسيم المتعاقد
![]() |
تحميل كتب : التشغيل بالتعاقد في الإدارات العمومية مفهوم المصلحة وترسيم المتعاقد |
- مكتبة pdf
- الموضوع متوفر pdf
- للتحميل الرابط اخر الصفحة
محتويات الموضوع بالكامل
كتب للقراءة pdf : المبحث الأول : التشغيل بالتعاقد في الإدارات العمومية كآلية لتحقيق المصلحة العامة
المطلب الأول : ماهية التشغيل بالتعاقدالفقرة الأولى : مفهوم التشغيل بالتعاقد
أولا : تعريف عقد التشغيل المؤقت
ثانيا : خصائص عقد التشغيل بالتعاقد
الفقرة الثانية تمييز عقد التشغيل بالتعاقد عن العقود المشابهة الأخرى
الفقرة الثالثة : التأسيس القانوني للتشغيل بموجب عقد
المطلب الثاني : المصلحة العامة وتجلياتها في تبني المغرب نظام التشغيل بالتعاقد
الفقرة الأولى : مفهوم المصلحة العامة
الفقرة الثانية : أهمية عنصر المصلحة العامة في إبرام عقد الشغل الإداري
الفقرة الثالثة : مبررات تبني نظام التعاقد في التشغيل بالإدارات العمومية
كتب للقراءة pdf : المبحث الثاني : خصوصيات التشغيل بالتعاقد في الإدارات العمومية وإشكالية الترسيم
المطلب الأول : الطبيعة القانونية للتشغيل بالتعاقدالفقرة الأولى : الطبيعة القانونية للتعاقد وعلاقة المتعاقد بالإدارة
اولا : المتعاقد و علاقته بالإدارة . ثانيا : جدلية القانون الواجب التطبيق
ثالثا : تمييز المتعاقدين عن بعض الفئات المتشابهة
الفقرة الثانية : التشغيل بالتعاقد بين الأصل والاستثناء
المطلب الثاني : ترسيم المتعاقد في إطار الوظيفة العمومية
الفقرة الأولى : مفهوم الترسيم
الفقرة الثانية: إشكالية ترسيم المتعاقد
الموضوع pdf
تقديم للموضوع قبل التحميل pdf
مقدمة :
يشكل مجال تدبير الموارد البشرية بالإدارات العمومية ، رهانا كبيرا في مسيرة التنمية بالمغرب , وذلك نظرا لعدة اعتبارات أبرزها تلك المساهمة والدور الفعال التي تقوم به للنهوض بالإدارة وكذا تأهيلها وتفعيل قراراتها . لذلك اهتمت جل التشريعات بالعنصر البشري في الإدارة باعتباره المحرك الأساسي العجلات التنمية وكذا الحجر الأساس لأي اصلاح على المستوى الإداري .
والواقع إذا كان المغرب ما قبل سنة 1912 دولة ذات سيادة تحكمها بنية ادارية سياسية تعمل على تنفيذ أوامر السلطانية ، وقد طبعت المكانة المركزية للسلطان في التنظيم السياسي الإداري وضعية العاملين بالإدارة ، حيت تميزت العلاقة بين الدولة ومستخدميها بالبساطة وظلت ايضا هذه العلاقة متأثرة بالمبادئ العرفية في غياب انظمة قانونية تحكم وتحدد اختصاصات الموظفين آنذاك .
وبعد خضوع المغرب سنة 1912 للحماية الفرنسية حدثت عدة تغييرات على مستوى الوظيفة العمومية ، وان لم يكن عميقا بالمستوى المطلوب فعلى الأقل تم تحول تدريجي للتصور التقليدي للوظيفة العمومية ويتعلق الأمر هنا بأحد ابرز التجديدات في مجال الوظيفة العمومية اذ اصبحت العلاقة بين الدولة و مواطنيها مبنية على قوانين و نصوص تنظيمية ذات طبيعة عامة .... للإطلاع على الموضوع بالكامل حمل الملف حمل الملف pdf
والواقع إذا كان المغرب ما قبل سنة 1912 دولة ذات سيادة تحكمها بنية ادارية سياسية تعمل على تنفيذ أوامر السلطانية ، وقد طبعت المكانة المركزية للسلطان في التنظيم السياسي الإداري وضعية العاملين بالإدارة ، حيت تميزت العلاقة بين الدولة ومستخدميها بالبساطة وظلت ايضا هذه العلاقة متأثرة بالمبادئ العرفية في غياب انظمة قانونية تحكم وتحدد اختصاصات الموظفين آنذاك .
وبعد خضوع المغرب سنة 1912 للحماية الفرنسية حدثت عدة تغييرات على مستوى الوظيفة العمومية ، وان لم يكن عميقا بالمستوى المطلوب فعلى الأقل تم تحول تدريجي للتصور التقليدي للوظيفة العمومية ويتعلق الأمر هنا بأحد ابرز التجديدات في مجال الوظيفة العمومية اذ اصبحت العلاقة بين الدولة و مواطنيها مبنية على قوانين و نصوص تنظيمية ذات طبيعة عامة .... للإطلاع على الموضوع بالكامل حمل الملف حمل الملف pdf
الموضوع متوفر
Pdf
تعليقات
إرسال تعليق